إن الحديث عن مفهوم «علوم التربية» كمفهوم مركب يجعلنا نتساءل عن هوية هذه العلوم المنهية بالشروط العامة والخاصة التي تؤطر العملية التربوية وتوجهها؟ فكيف يمكن تفسير ظهور علوم التربية؟ وماذا تنصب بعلوم التربية؟ وإلى أي حد تساهم في تطوير العمل التربوي؟